• الثلاثاء، 21 أبريل 2020

    الإذاعة العبرية: السلطة تسحب قواتها من أطراف القدس بإيعاز إسرائيلي . . .

    ذكرت الإذاعة العامة العبرية "كان"، يوم الثلاثاء، بأن أجهزة أمن السلطة الفلسطينية أخلت قواتها من بلدات في أطراف القدس المحتلة، والواقعة وراء جدار الفصل ولكنها تابعة لنفوذ بلدية الاحتلال في القدس، وذلك بعد طلب من الاحتلال إسرائيلي

    ونقلت الإذاعة عن مسؤولين أمنيين قولهم إن "القوات الفلسطينية انسحبت من كفر عقب وسميراميس ومخيم قلنديا، إثر تبليغها من قبل قيادة التنسيق والارتباط الإسرائيلية، أمس."

     وحسب الإذاعة، فان قوات أمن السلطة الفلسطينية أقامت حاجز من أجل منع دخول المواطنين من هذه البلدات الثلاث إلى رام الله والضفة الغربية.

    وقال المسؤولون الأمنيون لدى السلطة إن قواتهم لا تزال تتواجد في بلدات عناتا وأبو ديس والعيزرية، الواقعة وراء جدار الفصل العنصري، وتوصف بأنها مناطق B وC، الخاضعة لسيطرة أمنية للاحتلال وفق اتفاقيات أوسلو.

    كذلك تنتشر قوات أمن السلطة في مخيم شعفاط، الذي يخضع لمنطقة نفوذ بلدية الاحتلال، وذلك بالتعاون مع ناشطين من حركة فت.

    وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قد وافقت، في الأسابيع الأخيرة، على انتشار قوات أمن السلطة في هذه البلدات في أطراف القدس، في إطار مواجهة انتشار كورونا.

    وقال مسؤولون أمنيون فلسطينيون للإذاعة العبرية إنهم لا يفهمون المنطق بمنعهم من العمل في كفر عقب وقلنديا، اللتين يسكنهما قرابة 70 ألف نسمة.

    وأضاف المسؤولون للإذاعة "أغلقت الثغرة لدينا بواسطة حاجز، لكن هذا يشكل خطرا عليكم أيضا، فهؤلاء السكان يدخلون إلى القدس. وهذا ليس الوقت المناسب للتمسك بتعريفات مثل مناطق A وB وC، أو ’ منطقة نفوذ بلدية القدس’، لأن هذه حربا عالمية ضد الفيروس وهي حرب واحدة".

    وتابع المسؤولون أنه "بغياب وجود أجهزة الأمن الفلسطينية في هذه البلدات، ولأن إسرائيل لا تطبق القانون هناك، فإنه لا توجد أي جهة تضمن أن يحرص عشرات آلاف السكان هناك التعليمات بإغلاق الحوانيت كما هو مطلوب في باقي المدن والقرى الفلسطينية".

    السعودية تدعو إلى تحري رؤية هلال رمضان مساء الخميس . . .

    دعت المحكمة العليا، اليوم الثلاثاء، إلى تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك، مساء يوم الخميس الموافق 30 من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى، وإبلاغ أقرب محكمة ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير.

    جاء ذلك في إعلان للمحكمة العليا فيما يلي نصه:

    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

    فنظراً إلى ما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم 131 هـ وتاريخ 1441/8/1 من أنه لم يثبت دخول شهر شعبان مساء يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر رجب 1441 رغم ترائيه؛ فإن المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم الخميس الموافق للثلاثين من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى، التاسع والعشرين من شهر شعبان حسب قرار المحكمة العليا المنوه عنه.

    وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته لديها، أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.

    وتأمل المحكمة ممن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع المتعدي لعموم المسلمين.

    والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.

    عقبة جديدة أمام تشكيل حكومة الاحتلال . . .

    طالب قاضي المحكمة الإسرائيلية العليا، يتسحاق عميت، الحكومة ورئيسها بنيامين نتنياهو وباقي الكتل البرلمانية بالرد على الالتماسات التي قُدمت للمحكمة سابقاً وطالبت بعدم تكليف نتنياهو بتشكيل حكومة جديدة بفعل لوائح الاتهام المقدمة ضده في قضايا الفساد وخيانة الأمانة العامة والاحتيال.

    ويأتي هذا الطلب بعد ساعات قليلة من الإعلان مساء أمس عن التوصل إلى اتفاق بين رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وزعيم كاحول لفان الجنرال بني غانتس على تشكيل حكومة وحدة طوارئ وطنية. وطالبت المحكمة الحكومة بتقديم ردها على الالتماسات المذكورة حتى الثانية من بعد ظهر يوم الخميس المقبل.

    ويأتي هذا بعدما ردّت المحكمة الإسرائيلية العليا على ستة التماسات بهذا الخصوص بحجة أن "تكليف نتنياهو" هو مسألة نظرية ولم تتحول إلى مسألة عملية (حتى ذلك الوقت).

    وكانت قد قُدمت أمس التماسات جديدة طالبت المحكمة بإصدار قرار قضائي يأمر بمنع تكليف عضو كنيست توجد ضده لوائح اتهام بتشكيل الحكومة.

    وتشكل هذه القضية، بالرغم من التوصل أمس إلى اتفاق بين نتنياهو والجنرال بني غانتس، عقبة يمكن أن تعرقل تشكيل الحكومة الإسرائيلية، بقيادة نتنياهو.

    ويفسر هذا الأمر سبب تضمين الاتفاق الذي تم التوصل إليه أمس، بنداً خاصاً يلزم الطرفين، الليكود وكاحول لفان، بالتوجه لانتخابات جديدة (بحسب ما جاء في الفقرة الثانية من الاتفاق الموقع أمس، في الصفحة الخامسة)، والتي تنص على أنه "في حال نشأ وضع قرب موعد أداء الحكومة للقسم وحتى نهاية فترة الطوارئ، أو تبلور مانع  حالي أو مستقبلي ضد تعيين رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو و أو عضو الكنيست بني غانتس لمنصب رئيس الحكومة، أو لمنصب رئيس الحكومة البديل والقائم بأعمال رئيس الحكومة (توصيف منصب غانتس)، فإنه يلتزم الليكود وحزب كحول لفان بعدم اقتراح أي مرشح بديل لمنصب رئيس الحكومة ومنصب رئيس الحكومة البديل في الكنيست الـ23 (أي الكنيست الحالية) وعدم دعم أي مرشح آخر. في حالة كهذه، سيعمل الطرفان معاً من أجل حل الكنيست".

    وعلى أساس هذا البند، فإن الخطوة القادمة للطرفين، نتنياهو وغانتس، هي وبحسب نصوص الاتفاق، البدء بتشريعات قانونية وتعديل القانون الأساس للحكومة، بما يضمن تطبيق هذا الاتفاق وتسهيل العمل به، والانتهاء من كل هذه الإشكاليات، ثم إتمام اتفاقيات الائتلاف الحكومي مع الأحزاب الأخرى (شاس ويهدوت هتوراة ويمينا وحزب العمل) ورفع توصية لرئيس الدولة الإسرائيلية بتكليف بنيامين نتنياهو لتشكيل الحكومة بعد الانتهاء من كل ذلك.

    فكل ما تم إلى الآن كان بدون أن يملك نتنياهو تكليفاً رسمياً بتشكيل الحكومة بعد أن انتهت المهلة التي كانت ممنوحة للجنرال بني غانتس نهائيا عند منتصف ليلة الأربعاء الماضي.

    وكان رئيس الكيان الإسرائيلي أعلن رسمياً صباح الخميس نقل التكليف للكنيست، ويعني هذا أن يقوم الكنيست بترشيح عضو كنيست يملك تأييد 61 نائباً لدى رئيس الدولة لتكليفه رسمياً بتشكيل الحكومة الجديدة.

    ووفقا لما ذكرته الإذاعة الإسرائيلية العامة صباح اليوم، وفي ظل الخوف من قرار قضائي ضدّ تكليف نتنياهو بسبب لوائح الاتهام ضده، فإن نتنياهو وغانتس يعتزمان إتمام كل الاتفاقيات الائتلافية، وجمع تواقيع 61 نائباً توصي بتكليف نتنياهو ورفعها للرئيس رؤبين ريفلين.

    وبمجرد الحصول على التكليف سيعلن نتنياهو خلال ساعات عن تشكيل الحكومة، قبل أن تتمكن (بحسب ما أوردت الإذاعة الإسرائيلية العامة) المحكمة الإسرائيلية العليا من الانعقاد والبت في التماسات ضدّ تكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة.

    المصدر : مواقع إلكترونية

    نتنياهو يتجه لإغلاق البلدات بالداخل المحتل من المساء حتى الفجر في رمضان . . .

    يعتزم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الإعلان عن قرار يقضي بفرض إغلاق كامل في البلدات العربية بالداخل المحتل، بين الساعة السادسة مساء وحتى الثالثة فجرا، بشكل يومي وطوال شهر رمضان، وذلك ضمن أنظمة مواجهة انتشار فيروس كورونا.

    وقالت القناة 12 التلفزيونية إن القرار بهذا الخصوص سيعلن عنه نتنياهو في اليوم الثلاثاء.

    وأشارت القناة إلى أن مجلس الأمن القومي، في مكتب نتنياهو، بعث بلاغا إلى الوزراء قال فيه إن نتنياهو يميل إلى تشديد الإجراءات على الحركة وفرض إغلاق في يوم ما يعرف بـ "الاستقلال"، في نهاية الشهر الحالي، ويوعز بالمصادقة على إغلاق في البلدات العربية خلال شهر رمضان، وبدءا من بعد غد، الخميس.

    وقال موقع "واللا" الإلكتروني إن داخلية الاحتلال تستعد لاستئجار خدمات حراسة من أجل تطبيق فرض الإغلاق في البلدات العربية بالداخل المحتل طوال شهر رمضان.

    ويدرس نتنياهو في هذه الأثناء فرض إغلاق خلال يوم إحياء ذكرى جنود الاحتلال القتلى، الذي يصادف مساء 27 ويوم 28 منن الشهر الحالي، وزيارة عائلاتهم بشكل تدريجي إلى المقابر العسكرية في الأيام التي تسبق هذه الذكرى.

    وحسب القناة، فإنه لا يتوقع أن ينصاع نتنياهو لتوصية وزارة الصحة بفرض إغلاق خلال يوم الذكرى، وذلك بادعاء تعرضه لضغوط.

    ولذلك، يتجه نتنياهو إلى اتخاذ قرار يقضي بالسماح لأفراد العائلة المصغرة فقط بزيارة المقابر العسكرية وبالتنسيق مع الشرطة والشرطة العسكرية للاحتلال التي ستوجه العائلات وتمنع تجمهرات.

    ويعقد نتنياهو بعد ظهر اليوم مداولات مع مندوبين عن وزارة الأمن وجيش الاحتلال لإقرار التعليمات بخصوص يوم ذكرى جنود الاحتلال القتلى.

    وحذر إيلي بن شيم، رئيس منظمة "ياد لِبَنيم"، التي تعنى بإحياء ذكرى الجنود القتلى، في رسالة إلى نتنياهو من حدوث مشادات في المقابر العسكرية، بين العائلات وقوات شرطة الاحتلال.

    وقال بن شيم في الرسالة إنه توجد "توجهات من أهالي الجنود الذين هددوا بالانتحار على قبر الابن وتهديدة كثيرة. وأعتقد أنه ينبغي فعل أي شيء من أجل ألا نرى مشاهد قاسية كهذه في يوم الذكرى، وهو أصعب يوم للجمهور والعائلات".

    المصدر : عرب 48

    السبت، 21 مارس 2020

    "فتح" تطالب "حماس" بالإفراج عن أبناء الحركة وأصحاب الرأي المختطفين لديها . . .

    رام الله 21-3-2020 وفا-
    طالب عضو المجلس الثوري لحركة "فتح"، المتحدث باسمها أسامة القواسمي، حركة حماس بالإفراج عن أبناء حركة "فتح" وأصحاب الرأي المختطفين لديها، خاصة في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها شعبنا، في ظل انتشار فيروس "كورونا".

    وجدد القواسمي في بيان صحفي مساء اليوم السبت، التأكيد على أن الوحدة ونزع الأحقاد الدفينة وتغيير ثقافة الانقسام واطلاق سراح المختطفين، هو المطلوب لتوفير بيئة ناضجة لطي صفحة الانقسام.

    Portuguese Millipedes Slow motion . . .